* يقول: "إن كنت قد أخطأت، فماذا أفعل، يا من تدرك ذهن البشر؟" [20] أليس أنت الذي دعوتني
"بلا لوم، حقًا، بارًا، تقيًا، لا يوجد فيَّ شر؟" (1: 8؛ 2: 3).
إنك لم تقدم هذه الشهادة عن جهل، فأنت تعرف الإنسان بكليته،
إذ خلقت ما بداخله وما بخارجه؛ لكن إن كان الذين يشتمونني