|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «لاَ تَسْرِقْ.» (خروج 20: 15). هذه هي الوصيّة الثامنة من وصايا العشر الإلهيّة لشعب الله. الوصية السابعة تُحرِّم أخذ وحبس خير الآخرين ظلمًا، وإيذائهم في أموالهم بأيّ شكلٍ من الأشكال . لذلك حذّرنا الوحي المُقدّس في رسالة كورونثوس أنّ السرقة تحرِم الإنسان من الدخول إلى ملكوت الله، فقال: «أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لَنْ يَرِثُوا مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا: فَإِنَّ مَلَكُوتَ اللهِ لَنْ يَرِثَهُ الزُّنَاةُ وَلاَ عَابِدُو الأَصْنَامِ وَلاَ الْفَاسِقُونَ وَلاَ الْمُتَخَنِّثُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو الذُّكُورِ. وَلاَ السَّرَّاقُونَ وَلاَ الطَّمَّاعُونَ وَلاَ السِّكِّيرُونَ وَلاَ الشَّتَّامُونَ وَلاَ الْمُغْتَصِبُونَ.» (1 كورونثوس 6: 9 -10). فهنا عدّدَ الكثير من الصفات الفاحشة في الخُطاة، ومن "السارقون". وأيضًا يُحذِّر مرّةً أخرى لضرورة التوبة عن السرقة قائلًا: «وَمَنْ كَانَ سَارِقاً، فَلاَ يَسْرِقْ فِي مَا بَعْدُ، بَلْ بِالأَحْرَى لِيَكِدَّ وَيَسْتَخْدِمْ يَدَيْهِ فِي عَمَلٍ شَرِيفٍ لِيَكُونَ عِنْدَهُ مَا يُشَارِكُ فِيهِ الْمُحْتَاجِينَ.» (أفسس 4: 28). | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |