سفر إشعياء
«وَالآنَ  هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا  إِسْرَائِيلُ: لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ.  أَنْتَ لِي. إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي  الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ  تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ. لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ  قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ، مُخَلِّصُكَ... إِذْ صِرْتَ عَزِيزًا فِي عَيْنَيَّ  مُكَرَّمًا، وَأَنَا قَدْ أَحْبَبْتُكَ... لاَ تَخَفْ فَإِنِّي مَعَكَ»
 (٤٣: ١-٦)