|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «وَكَانَ جَمِيعُ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ. فَتَذَمَّرَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ قَائِلِينَ: هَذَا يَقْبَلُ خُطَاةً وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ!» (لو15: 1، 2).  وفي هذا نرى أن الجمهور الذي اجتمع حول الرب ليسمعه كان قسمين: قسم لا يُعتَّد بِه ومكروه من القسم الآخر، وهم العشارون والخطاة؛ وقسم مُكرَّم لدى جموع الشعب ظاهريًا لارتباطه بتعليم الناموس، ومواظبته على الطقوس، وتمسكه بالتقليد، وهم الكتبة والفريسيون. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| مَثلُ مَلكوتِ السَّمَوات | ينال العشارون بحسب منطق يسوع ما يناله الفِرِّيسيُّون | 
| المنبوذين في إسرائيل، وهم العشارون والخطأة | 
| يُجالس العشارين والخطاة | 
| محب للعشارين والخطاة | 
| العشارون والزوانى يسبقونكم |