|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  في المجئ الثاني سوف نرى أحباءنا الذين سبقونا «لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا نُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ مَاتَ وَقَامَ، فَكَذَلِكَ الرَّاقِدُونَ بِيَسُوعَ، سَيُحْضِرُهُمُ اللهُ أَيْضًا مَعَهُ» (1تس4: 14). ويا لها من تعزية عند فراق الأحباء حين نعلم أن الفراق إلى حين، وأن اللقاء أكيد، وإلى الأبد. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |