حيث تحَّول الشعب عن عبادة الرب، وانغمس في عبادة الأوثان.
هذا كان من الداخل. أما مِن الخارج فقد رأى إرميا بمنظار النبوة
عجلات القضاء الإلهي تقترب من الشعب.
فدفعهُ هذا كله أن يُبلغ رسالة الله للشعب بكل أمانة،
فعرَّضهُ ذلك للعداوة والبغضة والاضطهادات من كافة طبقات الشعب.