 
			
				28 - 02 - 2022, 08:20 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
أن لا نفرِّط في الوجود في حضرة الرب
 لاحظ  لهفة الكاتب  
«أَرْسِلْ نُورَكَ وَحَقَّكَ، هُمَا  يَهْدِيَانِنِي  وَيَأْتِيَانِ بِي إِلَى جَبَلِ قُدْسِكَ وَإِلَى  مَسَاكِنِكَ» (مز43: 3)
. فلا يوجد مثل محضر الرب، حيث نلتقي به هو  شخصيًا، عندئذٍ يفيض القلب  بالشكر، وتنطلق الألسنة بالحمد.
 والكاتب يتدرج  في أشواقه: «فَآتِي إِلَى  مَذْبَحِ اللهِ، إِلَى اللهِ بَهْجَةِ فَرَحِي،  وَأَحْمَدُكَ بِالْعُودِ  يَا اللهُ إِلَهِي»؛ مساكنك، مذبح الله، الله  ذاته الذي هو بهجة فرحة  (مز43: 3، 4).
 إن الرب في صلاحه كافٍ أن يخرج كل نفس حزينة من كآبتها، ويغمرها بسلامه، ويقودها للفرح فيه.  آمين.
 
		 
		
		
 
		
		
 
		
		
		
		
	
	 |