![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ههنا أسكن لأني اشتهيتها. طعامها أُبارك بركة. مساكينها أُشبع خبزًا. كهنتها أُلبس خلاصًا، وأتقياؤها يهتفون هتافًا ( مز 132: 14 - 16) الرب يحضر في وسطهم ويجد راحته بينهم. وعندما يجد هو راحته، فإنهم أيضًا يتمتعون بالراحة «هذه هي راحتي إلى الأبد. ههنا أسكن لأني اشتهيتها» ( مز 132: 14 ). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ما أجمل أن يدخل المخدوم إلى الكنيسة ويجد الخادم يحضر |
| حضور الرب الشخصي في وسطهم |
| أَ فلا يُريح قلوبنا أن نعرف أن الرب يسوع يجد اليوم راحته |
| الرب ”المرئي“ وسطهم |
| وسطهم الرب |