![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() البابا شنودة الثالث جدعون هذا لما دعاه الرب ليصنع به خلاصًا، قال وهو شاعر بضآلة شأنه "هَا عَشِيرَتِي هِيَ الذُّلَّى فِي مَنَسَّى، وَأَنَا الأَصْغَرُ فِي بَيْتِ أَبِي" (سفر القضاة 6: 15). ولكن الرب شدده وقوي إيمانه، ومحنه علامات لتقويته، وأراه آيات، وصنع به انتصارًا عظيمًا، وصار من قضاه الشعب، وسجل اسمه في سفر القضاة (قض6-8). وكتب القديس بولس الرسول اسمه ضمن أبطال الإيمان (عب11: 32).. هذا الذي عشيرته هي الذُّلَّى فِي مَنَسَّى. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ينال الخادم هبة من الرب الذي دعاه |
| لقد دعاه الرب للخدمة وأعطاه موهبة |
| يدعون الليل نهارًا، والموت خلاصًا، واليأس رجاءً |
| الرب يعطيني خلاصًا |
| قوتي وتسبحتي هو الرب وصار لي خلاصًا مقدسا |