وكَّنته امرأة فينحاس كانت حُبلى تكاد تلد.
فلما سمعت خبر أخذْ تابوت الله وموت حميها ورجلها،
ركعت وولدت لأن مخاضها انقلب عليها
( 1صم 4: 19 )
صحيح كان الولد شيئاً عظيماً عند كل نساء العهد القديم بسبب الوعد الإلهي في تكوين3: 15،
أما التابوت فقد كان كل شيء عند أتقياء إسرائيل، لذلك عندما قِيلَ لها "لا تخافي لأنكِ قد ولدت ابناً ... فلم تُجب ولم يُبالِ قلبها
" ولم تنطق سوى بكلمة واحدة كاسم للصبي "فدعت الصبي إيخابود قائلة قد زال المجد من إسرائيل لأن تابوت الله قد أُخذ ولأجل حميها ورجُلها"