![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لم أرَ يسوع بمثل هذا الضعف ليلة المحكمة، ولم أرَ أبشع من تصرّف يهوذا وقتها ، ولا أنسى نظرات السيد وكلماته: "أبقبلة تسلّم ابن الإنسان؟!" هل هذا ثمني عندك؟ أهكذا لم ألمس قلبك كلّ تلك الأيام والسنين؟ هل قيمتي عندك أرخص من الفضة؟ لقد جُرح قلب السيد، وذاق العذاب -ليس فقط العذاب الجسدي- بل العذاب النفسي من شعور الخيانة ، لذلك فهو أحق وأنسب من يمكن أن يواسي ويرثي لضعفاتنا النفسية، فقد اختبرها كلّها، وهو الوحيد القادر على شفائها. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| بركات الرجوع التي اختبرها إبراهيم |
| يرثي لضعفاتنا |
| خذ، يا رب، وأقبل حريتي كلّها، ذاكرتي وعقلي وإرادتي كلّها |
| لأن عب ٤ : ١٥ ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا |
| يرثى لضعفاتنا |