في واحدة من الحالات الصادمة ، بالنسبة للمجتمع الإسلامي ، أعلن الصحفي و الحقوقي المختار الغزيوي ، قبوله للحريات الفردية بما في ذلك ممارسة والدته و أخته و إبنته للجنس خارج إطار مؤسسة الزواج ، و جاء ذلك خلال استضافة الغزيوي على قناة الميادين في إطار برنامج ” العد العكسي ” .
و يأتي ذلك في إطار وجود بعض المطالبين بإلغاء العقوبات على هذا الفعل ، في إطار ما يصطلح عليه بالحريات الفردية .
و قد أثار تصريحه حال من الجدل الحقوقي ، بعد أن أفاد الشيخ عبد الله نهاري ، بإهدار دم الديوثي ، ما اعتبرته جمعيات حقوقية تهديدا بالقتل .