|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| غضب الله " فصعد عليهم غضب الله وقتل من أسمنهم وصرع مختاري إسرائيل في هذا كله أخطأوا بعد ولم يؤمنوا بعجائبه ( مز78: 32،31)  ليس هناك شيء يُهيّج غضب الله علي الإنسان أكثر من الخطية، فبسببها لعن الله الأرض التي خلقها وأحسن تكوينها، فقد قال لآدم بعد أن أخطأ: " مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ، بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ " (تك17:3).. كما لعن قايين بعد قتله أخيه البار هابيل: " مَلْعُونٌ أَنْتَ مِنَ الأَرْضِ الَّتِي فَتَحَتْ فَاهَا لِتَقْبَلَ دَمَ أَخِيكَ مِنْ يَدِكَ! " (تك 11:4). بسبب الخطية أغرق الله العالم الأول بماء الطوفان (تك 8). وبسببها أيضاً أحرق مدينة سدوم وعمورة بنار وكبريت، وجعلها عبرة للعتيدين أن يفجروا (2بط 6:2). وهل يُنكر أحد أنَّ الخطية هي التي جعلت الرب يضرب شعب بني إسرائيل في البرية، فسقط منهم في يوم ثلاثة وعشرين ألفاً، وذلك بعد أن زنوا مع بنات موآب (1كو8:10)، (عد1:25)، وبنو إسرائيل أليس بسبب خطية عخان بن كرمي هُزموا أمام عاي القرية الصغيرة ( يش 7). ألم يغضب الرب علي أهل نينوى، لمّا صعد شرهم أمامه(يون2:1)، وأرسل لهم يونان النبيّ ليُنادي عليهم بالهلاك؟ وغضب علي قورح وداثان وأبيرام أيضاً، ففتحت الأرض فاها وابتلعتهم وكل ما كان لهم (عد16: 31-33).. | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |