![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() حزقيال 16:14 "وخرجت سمعتك بين الأمم من أجل جمالك، لأنه كان كاملاً بالعظمة التي منحتك إياها، يقول السيد الرب". في هذا الرمز من الله وإسرائيل، الله هو مصدر كل عظمة. هذه الآية تتحدث عن حقيقة أن جمالنا الأكثر إشراقًا ليس مصدرًا ذاتيًا ، بل هو عطية منحها الله. إنه مجده الذي يضيء فينا ومن خلالنا. هذا الفهم يعزز التواضع والامتنان ، بدلاً من الكبرياء. إنه يحول التركيز من "انظر إلي" إلى "انظر إلى ما فعله الله" وهي طريقة أكثر سعادة واستقرارًا عاطفيًا للعيش. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| حط همسة من حنانك وحط لمسة من جمالك وحط نسمة من جلالك |
| سمعتك |
| سمعتك ، لكن أنا ... من سيسمعني؟ |
| سمعتك، لكن انا مين هيسمعنى ؟؟ |
| وخرجت الملم أزهارى |