تقمص بعض الزوجات دور الأم للزوج بسبب كون الرجل ذا دور سلبي أو معتمد عليها، فتتحور التركيبة النفسية لها من كونها زوجة إلى كونها أُماً لهذا الرجل الذي يؤدي دور الطفل؛ ممَّا يُحدِث الكثير من الخلل في المشاعر والهرمونات ومنه في العمليات البيولوجية، فيحول دون حدوث الحمل.
صورة الأم المستبدة المتسلطة في ذهن المرأة؛ ممَّا يجعلهاتكره وترفض دور الأمومة.
الرغبات المتناقضة والمترددة في حدوث الحمل من عدمه؛ حيث إنَّ الدافع الفطري الداخلي لها يرغب وبشدة في أن تصبح أُماً، لكنَّ التفكير في تبعات الأمومة ومشكلاتها يجعلها ترفض هذه الرغبة؛ ممَّا يسبب عدم استقرار شعوري وهرموني عندها، ويمنع بذلك حدوث الحمل.
الرغبة الشديدة في الإنجاب؛ حيث تُعَدُّ الرغبة المُلحَّة في حدوث الحمل سبباً يؤدي إلى نزول البويضات قبل موعدها، وقبل أن تصبح ناضجة وجاهزة للإلقاح.
الصدمات الشعورية القوية والمتكررة، والتي تتسبب بانقباضات كثيرة وغير منتظمة في منطقة الأبواق والرحم وعنق الرحم، وتؤدي إلى التأثير في بطانة الرحم.
الإثارة الجنسية المتكررة دون إشباعٍ للرغبة؛ ممَّا يسبب الاحتقان والجفاف والتلزُّج في عنق الرحم.