![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إذا كنا نريد أن تعمل فينا قوة الله، فعلينا أن نصرف وقتاً كل يوم مع كلمة الله بالإضافة إلى الصلاة. فالصلاة هي الأداة الثانية التي يستخدمها الله ليعمل في حياة أبنائه «وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا» (أفسس ٢٠:٣). هناك ارتباط وثيق للروح القدس، مع ممارسة الصلاة في حياتنا (رومية ٢٦:٨، ٢٧؛ زكريا ١٠:١٢). نحن نرى بوضوح في سفر الأعمال أن الصلاة كانت المصدر الإلهي الذي الله للحصول على القوة الروحية (أعمال ١٤:١؛ ٢٣:٤ – ٣١؛ ٥:١٢ و١٢). كما أن الصلاة والكلمة يسيران معاً (أعمال ٤:٦)، ولا يستطيع الله أن يعمل في المؤمن أو يستخدمه ما لم يصرف وقتاً في الصلاة. هذا ما نراه، سواء في الكتاب المقدس، أو في تاريخ الكنيسة أن الذين استخدمهم الله كانوا دائماً رجال صلاة. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|