![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في زمن العهد القديم جاء المسيح – له المجد – وزار الأرض في مناسبات خاصة، لكنها كانت مؤقتة (مثلاً في تكوين ١٨). أما بعد ما وُلد في بيت لحم، فقد دخل في وحدة دائمة مع البشرية لا يمكن أن تزول أبداً. فقد اتضع طواعية؛ لكي يرفعنا نحن! لاحظ أن الرسول بولس يستخدم كلمة «صورة» مرة أخرى في (فيلبي ٧:٢)، والتي تعني «التعبير الخارجي عن الطبيعة الداخلية». فالرب يسوع لم يتظاهر بأنه صار خادماً؛ لأنه لم يكن كمن يقوم بأداء دور في تمثيلية، لكنه كان خادماً بالفعل! وقد كان ذلك تعبيراً صادقاً عن طبيعته الداخلية. لقد صار الإله المتجسد – اللاهوت والناسوت معاً في واحد لكي يخدمنا نحن الساقطين. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ما الفرق بين مصطلحي اللاهوت والناسوت |
| يسوع المسيح في ولادته ظهر اللاهوت والناسوت |
| الحفاظ على الهوية الكيانية لكل من اللاهوت والناسوت |
| العلاقة بين اللاهوت والناسوت |
| اللاهوت والناسوت |