![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هل سلمت حياتك وكرستها للرب؟ هل تحفظ وصايا الرب؟ لا تسأل ما هي الوصية العظمى أو الصغرى، لا تسأل عن الوصية المهمة أو غير المهمة، لكن المهم أن تعرف ما هي وصايا الرب وأن تحفظها، وحينما تعرف ذلك فإنك تختبر معنى هذه الكلمات: «أَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي» (يوحنا ١٤: ٢١). وفي هذا منتهى الفرح. نقرأ في كلمة الله هذا القول المبارك: «فَرِحَ التَّلاَمِيذُ إِذْ رَأَوْا الرَّبَّ» (يوحنا ٢٠:٢٠)، وأنت بلا شك كمؤمن ستفرح إذ ترى الرب، ويمكنك بكل تأكيد أن ترى الرب إذا رفعت قلبك إليه بالإيمان قائلاً له: «إنني أسلمك حياتي بالتمام». وعندئذ يظهر ذاته لك، ذاك الذي هو أبرع جمالاً من بني البشر الذي انسكبت النعمة على شفتيه. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| سلمت ضعفي للرب يسوع |
| إذا سلمت النفس ذاتها للرب بطل قوَّتها |
| سـلم للرب حياتك |
| ثق انك ان سلمت للمسيح حياتك |
| ان سلمت النفس ذاتها للرب يسوع |