تَقَبَّل ما يحدث معك دوماً، واصنع الفارق في أوقات الأزمات.
وارسم اللوحات المشرقة بالمبادرة والاستثمار دون ترقّب.
وحوِّل الألم إلى أمل، والمِحنة إلى مِنحة، وانسجم وتناغم
مع المتغيرات خصوصاً، ومع الحياة عموماً. واستعن -بعد الله-
بشخصٍ إيجابيّ، وتَذَكَّر أنَّ البشر بتوجههم العقلي،
إما يصنعون الأمل لأنفسهم، أو يصنعون اليأس.
كن نسراً: امضِ في طريقك ولا تقبل إلا بالقمم الشامخات مسكناً.