![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ولهذا قالَ يسوعُ للأعمى بَرطِيمَاوُس: "أَبصِرْ، إِيمانُكَ خَلَّصَكَ!"(لوقا 18: 42)، وكذلك للمرأةِ نازِفَةِ الدَّم: "ثِقي يا ابنتي، إِيمانُكِ أَبرَأَكِ" (متى 9: 22). فالإيمانُ هو بدايةُ الطَّريقِ إلى اللهِ،وهو أوَّلُ الشُّروطِ اللازمةِ للخلاص. ومن الجهةِ الأخرى، عندما جاءَ يسوعُ إلى وطنِه، " لم يُكثِرْ مِنَ المعجزاتِ هناكَ لِعَدَمِ إِيمانِهم" (متى 13: 58). فالإيمانُ شرطُ الحضورِ الإلهيّ،ومتى غابَ، تتوقَّفُ قوَّةُ المعجزةِ عن العملِ في قلبِ الإنسان. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الإيمانُ هو طريقُ الخلاص |
| الإيمانُ يفتح القلبَ نحو الله |
| الإيمانُ الّذي نُريد يا أحبّة، هو الإيمانُ الحيُّ النّابِض |
| الإيمانُ، هَذهِ الفَضيلَةُ الإلهيّة |
| هل تضعِف العلمانية الإيمانَ؟ |