|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| [لا تنتهر  (بمرارة) عبدك أو أَمَتك اللذين يترجَّيان الله إلهك، لئلاَّ يفقدا مخافة الله، الذي هو فوق الكل وليس عنده محاباة الوجوه]. [العبيد هم أناس مثلنا]. يقول القدِّيس أكليمندس الإسكندري | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| يمتد صلاح الله على الكل دون محاباة | 
| لا محاباة عنده في عطاء الرحمة | 
| الله ليس عنده محاباة من جهة الأشخاص | 
| تود أن يلتصق الكل بك بلا محاباة | 
| واما الظالم فسينال ما ظلم به وليس محاباة |