![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لقد مات وقام وتبرهن أنه ابن الله (رومية1: 4) وتبررنا نحن بقيامته (رومية4: 25) وصار لنا رجاء حيّ (1بطرس1: 3 ،21)· ولأنه حيّ سنحيا نحن أيضًا (يوحنا14: 19)· وهو الذي طمأن قلب يوحنا، تلميذه الساقط الضعيف، قائلاً له: «لا تخف» - ويا لها من كلمة تُبدِّد الخوف وتأتي بالطمأنينة والسلام «أنا هو الأول والآخر، والحي وكُنت ميتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبد الآبدين!··· ولي مفاتيح الهاوية والموت» (رؤيا1: 17 ،1·) وإننا لا نستغرب ما أحدثه الشيطان من ضجة في سفر الأعمال، عندما بَشَّر الرسُلُ وعلَّموا الناس الحق، لأنهم بماذا بشَّروا «في يسوع بالقيامة من الأموات»، |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كن متصل بالله وأنعم بالطمأنينة والهدوء والسلام |
| الخوف والسلام القلبى † عظه للبابا شنوده الثالث |
| الشعور بالطمأنينة والفرح والسلام الداخلي |
| الصلاة هي الجسر بين الخوف والسلام |
| الخوف من الفضيحة كلمة السر |