ستبقى الكنيسة مبنية على أساس الرسل والأنبياء؛
ويسوع المسيح نفسه هو حجر زاويتها...
صخر الدهور الذي فيه كل البناء مركبًا معًا ينمو كحجارة حية
لا دنس فيها ولا غضن أو شيء من مثل ذلك...
غنية بالأتقياء والبسطاء والعلماء والغيورين والصانعين مرضاة
الله؛ من شعبه الذين اتخذوه نصيبهم وميراثهم
بلا افتعال ولا تشويش ولا سعي لربح قبيح.