إن صداقة غير المؤمنين تُمكّننا من تحقيق وصية المسيح
بأن نكون "ملحًا ونورًا" في العالم (متى ٥: ١٣-١٦).
من خلال هذه الصداقات، تُتاح لنا الفرصة لإظهار محبة الله،
ومشاركة إيماننا عند اللزوم، وأن نُؤثّر إيجابيًا في حياتهم.
كما يُذكرنا القديس بولس: "كيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به؟" (رومية ١٠: ١٤).
صداقاتنا هي الجسر الذي يُمكّن الآخرين من لقاء محبة المسيح.