فَانْطَلَقَ الغلام، أي الغلام النَّبِيُّ إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ [4]
بلا شك كان هذا النبي الشاب يُدرِك ما حلَّ بالمملكة
من ارتداد خطير على أيدي أخآب وزوجته وأولادهما.
لذا وجدت هذه الرسالة صدى في قلب الشاب،
فتحرك بسرعة في طاعة لأليشع النبي وبروح التقوى.
يرى البعض أيضًا هذا الغلام هو الذي حلَّ محل جيحزي بعد
أن أصابه البرص كعقوبة إلهية بسبب طمعه وكذبه.