هل أنت داخل الفلك أم خارجه؟
لو كنت خارجه فلا تتوقع إلا الخوف والحزن والاضطراب،
ثم النهاية الطبيعية الموت الأبدي في الجحيم إلى أبد الآبدين.
أما لو قرَّرت أن تدخل إلى الداخل من باب الإيمان بالمسيح (يوحنا10: 9)؛
فثق أن السعادة والسلام من نصيبك والأمان والراحة سيلازمانك
إلى أبد الآبدين. لذا أدعوك الآن أن تصلّي طالبًا من الرب أن يغفر
لك خطاياك حتى تتمتع بسلامه العجيب ويزول من داخلك كل خوف
واضطراب ويكون هو معتمدك وحصنك الحصين (أمثال3: 26).