|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  لِأَنِّي عَرَفْتُ ٱلْأَفْكَارَ ٱلَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنكُمْ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، أَفْكَارَ سَلَامٍ لَا شَرٍّ، لِأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً. (إِرميا ٢٩: ١١) فِي حَيَاتِنَا، قَدْ نَمُرُّ بِأَوْقَاتٍ صَعْبَةٍ نَشْعُرُ فِيهَا بِالضِّيَاعِ أَوِ الشَّكِّ فِي المُسْتَقْبَلِ ، وَلَكِنَّ هَذِهِ الآيَةَ تُذَكِّرُنَا أَنَّ الرَّبَّ لَدَيْهِ خُطَّةٌ مُحَدَّدَةٌ لَنَا، خُطَّةٌ مَمْلُوءَةٌ بِالسَّلَامِ وَالرَّجَاءِ . قَدْ لَا نَفْهَمُ كُلَّ شَيْءٍ الآنَ، وَلَكِنَّ الرَّبَّ يَعْمَلُ فِي الخَفَاءِ لِيَقُودَنَا نَحْوَ الأَفْضَلِ. حَتَّى عِنْدَمَا تَبْدُو الأَبْوَابُ مُغْلَقَةً ، ثِقْ أَنَّ الرَّبَّ يَرَى الصُّورَةَ الكَامِلَةَ ، وَهُوَ أَمِينٌ لِيُحَقِّقَ وُعُودَهُ فِي حَيَاتِكَ. | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |