فَنَقَلَهُ عَبِيدُهُ مِنَ الْمَرْكَبَةِ، وَأَرْكَبُوهُ عَلَى الْمَرْكَبَةِ الثَّانِيَةِ الَّتِي لَهُ، وَسَارُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ، فَمَاتَ وَدُفِنَ فِي قُبُورِ آبَائِهِ. وَكَانَ كُلُّ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ يَنُوحُونَ عَلَى يُوشِيَّا. [24]
ربما كانت هذه المركبة مرافقة لمركبة الملك، وهي لا تحمل أية علامات ملوكية، نُقِلَ إليها في سريةٍ، حتى لا تُوجَّه إليه ضربات من العدو. وربما قد تعطلت مركبة الملك وأُصيبت.