|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  فقالَ لَهما: ((هَلُمَّا فَانظُرا!)) فَذَهَبا ونظَرا أَينَ يُقيم، فأَقاما عِندَه ذلك اليَوم، وكانَتِ السَّاعَةُ نَحوَ الرَّابِعَةِ بَعدَ الظُّهْر. "أَينَ يُقيم " فتشير مبدئيًا إلى منزل يسوع الوقتي في بيت عبرة ولكن في الواقع هو ليس مجرد سؤال عن عنوان منزل يسوع بل هو سؤال عن الإقامة الوجوديَّة. وكأنَّ بهما يسألان: "يا رب، أين محور حياتك؟ كيف تعيش؟ لم يعط يسوع عنوانًا لإقامته لكن طريقا للسَّير معًا. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |