تسعة أفكار أغبطها في قلبي، وسأَذكُر العاشرة: أب يبتهج بأولاده، وإنسان يعيش فيرى سقوط أعدائه [7].
يُقَدِّم لنا عشرة أمثلة لأناسٍ مطوبين. أولهم آباء مطوبون يفرحون بأبنائهم كعطية من الله (مز 128: 3-5). يليهم من يرى أعداءه (إبليس وجنوده) ساقطين، لا سلطان لهم عليه (مز 112: 8).
حذَّرنا القدِّيس يوحنا الذهبي الفم من الاهتمام بتربية أطفالنا بدافع الكبرياء أنهم آباء لأبناء ناجحين دون الاهتمام بحياتهم الأبدية. ما يبهج قلوب الحكماء أن يروا أبناءهم حكماء في الربّ.