|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «هَكَذا أَحَبَّ اللَّهُ العَالَمَ حَتى بَذلَ ابنَهُ الوَحِيدَ» ( يوحنا 3: 16 )     «أَحَبَّ المسيحُ .. الكنيسَةَ  وأَسلَمَ نفسَهُ لأَجلهَا» ( أف 5: 25 ). والمسيح لم يُسلِم نفسه بغير إرادته، فإن كانت محبة الله لعالم أثيم قد ظهرت في بذل ابنه الحبيب، فإن هذه المحبة تُرى أيضًا في ذاك الذي هو العطية: «المسيحُ.. الكَائِنُ علَى الكُلِّ إِلَهًا مُبارَكًا إِلَى الأَبدِ» ( رو 9: 5 ).  | 
|  | 
| 
 |