بالقيامة تأسست خليقة جديدة رأسها المسيح، هذه الخليقة الجديدة هي نحن المؤمنون الذين صرنا في وضع المُصَالحين مع الله. لقد أكمل المسيح مقاصد الله من جهة المصالحة التي تمت على الأرض للبشر، وستتحقق مستقبلاً لكل ما في السماء.
الموتَ قد قبلتَهُ يا ربُ ذا الإنعامْ
والخوفَ قد أبدلتَهُ صُلحًا كذا سلامْ