![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إخوتي، أتريدون أن تنتموا أنتم إلى ذلك السلام الذي ينطق به الله؟ وجهوا قلوبكم إليه، وليس إليّ، أو إلى هذا الإنسان أو ذلك. فإن أي إنسان يوجه نفسه إلى قلوب البشر، يسقط معهم. ما هو الأفضل: أن تسقط مع ذاك الذي توجه نفسك إليه، أم تثبت مع ذاك (الله) الذي توجه نفسك إليه، أم تثبت مع ذاك (الله) الذي توجه نفسك إليه؟ فرحنا، وسلامنا، وراحتنا، ونهاية كل أتعابنا ليس أحد سوى الله. طوبى لأولئك الذين يحولون قلوبهم إليه. القديس أغسطينوس |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يعد الراحة لأولئك الذين يحزنون |
طوبى للمنكسرين قلوبهم من أجل الله |
مدّي يدك لأولئك الذين يصلّون إليك |
لأولئك الذين جرحونا في العمق |
طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين |