إن الكتاب المقدس لم يغيّر حياة (م. س) فقط، بل غيّر حياة الملايين حول العالم على مدار الأجيال، «لأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي بِإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ قُوَّةُ اللهِ لِلْخَلاَصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ... لأَنْ فِيهِ مُعْلَنٌ بِرُّ اللهِ بِإِيمَانٍ، لإِيمَانٍ، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: أَمَّا الْبَارُّ فَبِالإِيمَانِ يَحْيَا» (رومية١: ١٦، ١٧).
إنه كتاب الكتب، وهو ما زال شامخًا بالرغم من كل المحاربات ضده، فهل تحرص يا صديقي على قرائته ودراسته، وهل تشارك الآخرين بأخباره الصريحة والمفرحة والمريحة؟