![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "لمّا اعتمد الشعب كلّه، اعتمد يسوع أيضًا" (لوقا 3: 21) إنّ يسوع المسيح، ابن الله القدّوس، المجهول من الناس في ألوهيته، مشى مع الخطأة نحو يوحنا المعمدان في نهر الاردن، ملتمساً معمودية التوبة، وهو لم يرتكب أي خطيئة. لكنّه فعل ذلك لكي يتضامن مع الخطأة ويحمل خطاياهم، ويتفهّمهم، ويحاورهم حوار الحقيقة والمحبة، من أجل أن يهديهم إلى نور الله الخلاصي، وسيموت على الصليب فداءً عنهم وعن البشرية الخاطئة. فكان الحوار بين السماء والأرض، بين الله والبشر بالظهور الإلهي، وكانت الدعوة إلى الحوار مع الله والناس. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
معمودية التوبة الخالصة |
معمودية يوحنا هي معمودية التوبة وليست معمودية غفران |
عيد الغطاس معمودية التوبة |
سارع إلى التوبة عند كل خطيئة |
معمودية التوبة والاعتراف |