منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 09 - 2022, 01:05 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,317,075

متى كتب مزمور 38؟






متى كتب مزمور 38؟

بعد سقوط داود في خطية الزنا مع بثشبع إمرأة أوريا الحثى، وبعد قتل ابنه أمنون لزناه مع أخته ثامار، وبعد أن ثار عليه ابنه أبشالوم، وطرده من المملكة. ويرى البعض أنه أصيب بمرض جسدي أيضًا، كل هذا ذكَّره بخطيته، فكتب هذا المزمور المملوء بمشاعر التوبة.

3. هذا المزمور يظهر لنا شناعة الخطية وآثارها حتى نكرهها ولا يصطادنا الشيطان بلذتها المؤقتة.

4. هذا المزمور رغم أنه يحمل آلامًا كثيرة، فيعده الآباء مرثاة لداود، ولكنه ينتهى بالرجاء.

5. هذا المزمور ليتورجى كان يردد مع تقدمة القربان، والتي يوضع معها أيضًا بخور ويحرق على المذبح (لا2: 2) فهو تذكير مقدم التقدمة بخطاياه وآثارها ليتوب عنها.

وكان اليهود الأشكيناز (الذين من أوروبا الشرقية) يصلونه في مساء اليوم الثالث من كل أسبوع.

وكان يصلى أيضًا في القرن الثاني قبل الميلاد أيام أنطيوخس الملك من أجل أمة اليهود كلها في يوم السبت، ولذا نجد في عنوان هذا المزمور في الترجمة السبعينية "للتذكار من أجل السبت".

والسبت هو يوم الراحة الذي يرمز للأبدية، وهذا المزمور تذكير بالخطية كاستعداد للأبدية، فلا يمكن الوصول للأبدية بدون التوبة.

وعندما نصلى بهذا المزمور ونسبح الله نصير نحن ذبيحة حب أمام الله، أي نصير نحن تذكار أمام الله يفرح قلبه.

6. هذا هو المزمور الثالث من مزامير التوبة السبعة وهي كما ذكرنا (6، 32، 38، 51، 102، 130، 143).

7. هذا المزمور يعد من المزامير المسيانية لأنه يحوى آيات كثيرة ترمز للمسيح (ع6، ع11-14).

8. هذا المزمور غير موجود بصلاة الأجبية.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مزمور 118 | مزمور أو تسبحة جماعية شخصية
مزمور 102 |مزمور مسياني يتنبأ عن السيد المسيح المتألم
🌹 تأمل في مزمور رفعت عينيَّ إلى الجبال (مزمور 121)
مزمور 38 - تفسير سفر المزامير - مزمور التوبة الثالث
مزمور 23 (22 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير - مزمور الراعي


الساعة الآن 03:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025