|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  قد يصل الخاطئ إلى حد يفارقه فيه روح الله. كما  قال الكتاب عن شاول الملك (وفارق روح الرب شاول، وبغته روح رديء من قبل  الله) (1صم 16: 14) ما أصعب هذا الأمر، أن يفارق روح الرب إنسانا!!  وإن كان هذا الكلام صعبا عليك، وتقول في احتجاج (كيف هذا: إن روح الله يفارقني؟!) سأورد لك الأمر بطريقة أسهل.. فبدلا من عبارة (روح الله يفارقك) نقول: أنت الذي تفارق روح الله وفي كلا الحالتين حدثت مفارقة، انفصال، بعد بينك وبين روح الله.. | 
| 
 |