![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «كَانَ اللهُ مَعَهُ ... وَأَعْطَِاهُ نِعْمَةً وَحِكْمَةً أَمَامَ فِرْعَوْنَ » ( أعمال 7: 9 ، 10) ثم يمكننا أن نتتبع الظلال العجيبة في معاملت يوسف مع إخوته. ملاحظين كيف أنه أخبرهم أن الله قد أرسله قدامهم لاستبقاء حياة لهم، وكيف أنه قادهم تدريجيًا للاعتراف بخطيتهم، ثم عفوه عنهم، وتعرفه عليهم كإخوته، وكيف عالهم في وقت المجاعة وأعطاهم على قدر ما استطاعوا أن يحملوا، وأعطاهم زادًا للطريق، ثم دعاهم ليعيشوا بالقرب منه، ليتمتعوا بمخازنه التي لا تنضب. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف يطيب قلب إخوته |
( تك 37: 23 ، 24) إخوته ... خلعوا عن يوسف قميصه |
نظر يوسف إخوته |
يوسف الصديق صغير إخوته |
يوسف الصديق، وكم قاسى من إخوته |