![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وقام إبراهيم من أمام ميته وكلَّم بني حث قائلاً: أنا غريب ونزيل عندكم. أعطوني مُلكَ قبرٍ معكم لأدفن ميتي من أمامي ( تك 23: 3 ، 4) منذ ستين سنة قال الله لإبراهيم إنه نتيجةً لاستجابته لدعوة الله واتخاذه مركز الغريب والنزيل، سيحظى بهذا الامتياز أن الله يعظِّم اسمه ( تك 12: 2 )، وقد تم له هذا الموعد إذ اعترف له أهل العالم بهذا التعظيم إذ قالوا له: «أنت رئيسٌ من الله بيننا»، أما لوط المسكين الذي سعى لكي يكون عظيمًا في العالم كحاكم في الباب، قال له أهل سدوم: «ابعُد إلى هناك» فكان مُحتقرًا في أعينهم. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| (تك 17: 9) وقال الله لإبراهيم |
| امتحان الله لإبراهيم |
| ظهر الله لإبراهيم في أور الكلدانيين |
| وَعَد الله لإبراهيم |
| دعوة الله لإبراهيم |