![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَفيِمَا هُوَ جَالِسٌ..تَقَدَّمَ إلَيْهِ التَّلاَميِذُ عَلَى انْفِرَادٍ قَائِلِينَ: قُلْ لَنَا مَتَى يَكُونُ هذَا؟ وَمَا هيَ عَلَامَةُ مَجِيئِك،وَانقِضَاءِ الدَّهْرِ؟ ( مت 24: 3 ) الرب بهذه النبوة الجامعة أنهى خدمته كنبي، وكان عتيدًا أن يمضي إلى الصليب ليمارس عمله الكهنوتي، ثم بعد القيامة يصعد إلى السماء ليواصل خدمته الكهنوتية لأحبائه المؤمنين في الأقداس السماوية، وهو ذكر هنا أنه سيعود في نهاية الدهر ليؤسس ملكوته السعيد. وبذلك هو يتمم وظائفه الثلاث التي لأجلها مُسِح: أن يكون هو صوت الله الأخير للبشر، ثم أن يقوم بعمل الفداء وعمل الشفاعة، وأخيرًا أن يملك مُلك البر والسلام على كل العالم. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مَن يخاف الله يسعى نحو السلام |
| القديس متاؤس الأول| خدمته الكهنوتية |
| وكانت هذه الفرحة، فرحة القيامة التي يسعد بها الأنسان ويفرح بها |
| السلام الذي يجلبه يسوع لتلاميذه |
| فكيف له أن يصعد إلى السماء كطائرٍ؟ |