![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ .. مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ .. صَبْرَ رَجَائِكُمْ، رَبَّنَا يَسُوعَ ( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3) الرجاء يغمر النفس في دائرة مشورات الله ونتائجها المباركة، ويربط قلوبنا بمجد المسيح، حتى إن الرسول يقول: «المسيح فيكم رجاء المجد» ( كو 1: 27 )، ويستحضر بيت الآب بغناه، والأبدية بأفراحها، أمام قلوبنا، وكأن يوم التتميم قد حضر، واحتضن الرجاء غرضه. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
رااائع وجميل جداا الرب يفرح قلبك |
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| على أساس الصليب سوف تتم مشورات الله سواء |
| الرجاء في الله يفرح النفس |
| أعماق مشورات حكمة الله ومحبته |
| أخرج من دائرة الشفقة على النفس. |
| أسباب وراء بقاء غالبية الرجال فى دائرة العزوبية |