|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
06 - 12 - 2021, 02:57 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 يُزْهِرُ كَالسَّوْسَنِ، وَيَضْرِبُ أُصُولَهُ كَلُبْنَانَ. تَمْتَدُّ خَرَاعِيبُهُ، وَيَكُونُ بَهَاؤُهُ كَالزَّيْتُونَةِ، وَلَهُ رَائِحَةٌ كَلُبْنَانَ ( هوشع 14: 5 ، 6) «زيتونة خضراء ذات ثمر جميل الصورة دَعَا الرب اسمك» ( إر 11: 16 ). ينظر الله إلى المؤمن متوقّعًا إثماره الدائم، بل وجمال ثمره، وهو انعكاس لعمل الله في القلب. هنا نتكلم عن الخدمة والشهادة للرب، فنوعية الثمر وحلاوة منظره يُظهران قوة عمل الله في قلب المؤمن، فيتمجّد في حياته. لاحظ أن ثمر الروح هو حياة الله الفاعلة في القلب، فليس مِن أحدٍ قادر أن يُظهر محبةً أو فرحًا أو سلامًا من نفسه وبقوته الذاتية. 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| نستحق محبةً كاملة |
| أعطني محبةً لا تفزع من هول الآلام والتجارب |
| تقدس أسمه لأن يحب من هذه السيدة محبةً عظيمةً |
| لا تطلبنّ محبةً من جاهلٍ ، |
| لا يمكن للإنسان أن يحب الله محبةً حقيقيةً وثابتة |
العرض الشجري