![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إنما إذا ذكرتني عندك حينما يصيرُ لكَ خيرٌ، تصنع إليَّ إحسانًا وتذكـرني لفرعون، وتخرجُني من هذا البيت» ( تكوين 40: 14 ) جاء ندمه متأخرًا جدًا؛ كان الندم الذي من العالم، والذي يقود إلى الموت، وليس التوبة التي بعمل إلهي كما في حالة بطرس، والتي تقود لحياة جديدة ( 2كو 7: 10 أع 1: 25 ). وبهذا أنهى يَهُوذا حياته كي لا يرى النور مُجدَّدًا. لقد ذهب «إِلَى مَكَانِهِ» في العذاب (أع1: 25)، مثل جميع الذين يصرُّون على مُقابلة محبة الرب بعدم التقدير والازدراء. . |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
فى منتهى الروعه شكرا الرب يباركك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| للأسف لا ندرك كل الخير إلا متأخرًا |
| هناك من يستفيقون، ولكن متأخرًا جدًا |
| لا تأتي متأخرًا |
| فكرًا جاء متأخرًا |
| أضرار العشاء متأخرًا للمرأة |