![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ، إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ ( 1تيموثاوس 4: 8 ) ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا. ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( أي 21: 15 )، بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام، ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نبغي أن نعطي الأولوية لكرمنا |
ننشغل كثيراً بأمانة الله ولا ننشغل بفشلنا |
أكرموا مريم حباً ليسوع |
أكرموا من تحبون بِكلمات جميلة |
أكرموا المسيح بالاستعداد الدائم |