![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ما أكرم رحمتك يا الله! فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون. ( مز 36: 7 ) ثقة داود ثابتة، وإيمانه راسخ، بأن الله سيتغمده ويتولاه بالخير والرحمة كل أيام حياته. ولا غرو، فإيمانه وهو بعد فتى، كان عظيمًا، إذ نراه يقف أمام شاول الملك ويقول: «قتل عبدك الأسد والدُب جميعًا. وهذا الفلسطيني الأغلف يكون كواحد منهما، لأنه قد عيَّر صفوف الله الحي» ( 1صم 17: 36 ). ولم يكن داود من هذا الصنف الذي يُؤمّن نفسه على ما هو مادي وحسي، بل على الله ( 1صم 17: 39 ). ليتنا جميعًا نكون كذلك، وليت يكون لنا هذا الإيمان العظيم في الله، ومن سن مبكرة ..! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| منوح وإيمانه |
| رئيس دولة الإمارات ينعى الشيخ راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم |
| خادم الملك وإيمانه |
| اللص وإيمانه |
| عظة ابونا داود لمعي عن ياليت راسى ماء |