![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَكَانَ كَلاَمُ الرَّبِّ لَهُ قائلاً: انْطَلِقْ مِنْ هُنَا وَاتَّجِهْ نَحْوَ الْمَشْرِقِ، وَاخْتَبِئْ عِنْدَ نَهْرِ كَرِيثَ ( 1ملوك 17: 2 ، 3) كان إيليا النبي مُختبئًا ومستورًا عن الأعيُن خلال سنوات حياته الأولى. وللحظة ظهر أمام أخآب وأعلَمه بقضاء الرب، وما كاد يؤدِّي هذه الشهادة العلَنية حتى دُعي ثانيةً إلى العُزلة والسكون. كان المستقبل يحمل خدمة أعظم لإيليا عندما يقف أمام كل الشعب مُتَحَدِّيًا أنبياء البعل ليحقِّق مجد يهوه. لكن لم يكن قد حان الوقت لذلك. كان إيليا قد أخذ مكانًا عاليًا وسط إخوته، والرب في حكمته رأى لزوم أن يعود ثانيةً إليه لكي يُحفَظ في مركز الاتضاع ولا يرتفع قلبه. ويجب أن تزيد فترات الاختلاء مع الرب عن فرص العمل الجهاري. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إليشع النبي ينظر إلي إيليا النبي في المركبة النارية |
كيف صعد إيليا النبي |
خطة إيليا النبى |
إيليا النبي |
إيليا النبي |