![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هذا هو الدرس الذي أخذناه يوم الجمعة الكبيرة. "هكذا أحب الله العالم حتي بذل ابنه الوحيد" (يو 3: 16). لقد اظهر الله محبته للعالم بأنواع وطرق شتي: أعطي العالم نعمة الوجود، وأعطاه المعرفة، وكل أنواع الخيرات. بل أعطاه أيضاً المواهب الروحية. وتولي هذا العالم ورعايته وحبه. ولكن محبته لنا، ظهرت في أسمي صورها، حينما بذل ذاته عنا، لكي تكون الحياة الأبدية. ولقد جاء السيد المسيح إلي العالم، لكي يبذل.. لكي يبذل نفسه فدية عنا. وفي ذلك قال لتلاميذه: "إن أبن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم، وليذل نفسه فدية عن كثرين" (مر 10: 45). وأول شئ بذله الرب مجده وسماءه وعظمته، حينما تجسد من أجلنا، وأخذ شكل العبد، وصار في الهيئة كإنسان.. ثم بذل راحته أيضاً. وطاف يجول في الأرض يصنع خيراً، وهو ليس له مكان يسند فيه رأسه. (مت 8: 20). وأخيراً بذل حياته عنا علي الصليب.. وبهذا البذل، عبر عن حبه اللانهائي.. لنا. وهكذا صارت صورة يسوع المسيح المصلوب، هي أجمل الصور أمام البشرية كلها. أنها صورة الحب الباذل، في أعماق بذله.. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كل ما أخذناه منه مجاناً |
| الجمعة الكبيرة |
| طرح الساعة الثالثة من يوم الجمعة الكبيرة |
| باكر من يوم الجمعة الكبيرة |
| رغم "الكارت الأحمر"..مرسي يؤدى الجمعة وسط الحرس الجمهوري بدار الحرس |