![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الراعي والخراف (ع1، 2) ![]() اَلرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ .. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ .. تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ.. ( مز 23: 1 - 5) المئونة: الراعي والخراف (ع1، 2): الراعي ليس إلا الرب نفسه، والخروف هو أنا. لا شك أن هناك قطيعًا، ولكن ليست هذه وجهة النظر هنا، إنما الموضوع هو: راعيَّ، وأنا. وهذه علاقة فردية. فمن جهتي: الفقر والفراغ، ولكن فيه: الغنى والملء. إن فقري قد جعله يفتقر من أجلي، والآن غناه يجعلني غنيًا ولا يعوزني شيء، وقوته تجعلني قويًا. وهو يربضني في المراعي الخُضْر ويوردني إلى مياه الراحة معه. لقد عطش مرة لأجلي، والآن يُنعش نفسي على الدوام. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يحتاج الموتى إلى الحياة والخراف إلـى راع |
| أشار يسوع إلى وجه الشبه بين أتباعه المؤمنين والخراف |
| فالراعي يعرف خرافه، والخراف تعرف راعيها. |
| الذئاب والخراف في كنيسة الله |
| الراعى والخراف |