لقد رأينا بالفعل هذه التقنية تُطبّق في مجالات مختلفة، مثل تطبيقها في الهواتف الذكية في حالة جهاز FaceID من Apple، وكيف وظّفها مطار دبي لتوفير رحلات أكثر سلاسة.
يتضمّن مصطلح “رؤية” أنظمة قادرة على تحديد العناصر أو الأماكن أو الأشياء أو الأشخاص من الصور المرئية التي تُجمع عبر كاميرات أو مستشعرات. هذه التقنية تسمح لكاميرا الهاتف الذكي بالتعرف على أي جزء من الصورة الملتقطة هو الوجه، مثل تقنية Google Image Search.
في عام 2020، سنرى أدوات وتقنيات متزايدة تدعم “الرؤية الحاسوبية” ولها استعمالاتها المحددة. مثل تضمين هذه التقنية في السيارات ذاتية القيادة للتعرف على الوجوه أمامها والتوقف في حالات الخطر. أو استعمال التقنية في كاميرات الأمن لتكون قادرة على التنبه لأي شيء خارج عن المألوف، دون الحاجة لمراقبة 7/24.