![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
وعَـد الله ![]() لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ تَهْتَمُّوا لِحَيَاتِكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَبِمَا تَشْرَبُونَ، وَلاَ لأَجْسَادِكُمْ بِمَا تَلْبَسُونَ. أَلَيْسَتِ الْحَيَاةُ أَفْضَلَ مِنَ الطَّعَامِ، وَالْجَسَدُ أَفْضَلَ مِنَ اللِّبَاسِ؟ (متى 6 : 25) يطلب منَّا الرب يسوع: أَلاَّ نهتم بالأعواز التي وعَـد الله ان يمدَّنا بها، وذلك لنتائج القلق السيئة. "فَلاَ تَطْلُبُوا أَنْتُمْ مَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَشْرَبُونَ وَلاَ تَقْلَقُوا" (لوقا 12 : 29) فالقلق يؤذينا جسديًا ويحرمنا من النوم والاكل ويُشغل كل افكارنا، وقد يعطِّل انتاجنا في عملنا، ويؤثر سلبيًا في اسلوب معاملتنا مع الآخرين، ويقلل من قدرتنا على الاتكال على الله. وهذا هو الفرق بين القلق والاهتمام السليم المُجدي. فالقلق يشلُّ الانسان، أما الاهتمام السليم، فيدفعنا للعمل الجاد في كل جوانب حياتنا الروحية والزمنية. |
![]() |
|